الأحد، نوفمبر 30، 2008

بسم الله الرحمن الرحيم




طريق الشخصيه الجذابة



كتاب طريقك لشخصيه الجذابة أحدى الكتب التى قرائتها مختص بتطوير الذات تأليف جيمس بندر هذا الكتاب يتناول الكثير من مكارم الأخلاق التى حثنا عليه الدين الاسلامي بقالب جميل وممتع استمتعت بذالك جداً لكن ما أحزنني أني أشعر وأن بضا عتنا ردت علينا
أتصفح هذا الكتاب وكاني اقراء تطبيق عملي للأ يات القرانيه و للأ حديث النبويه
ذكر المؤالف في مقدمة كتابه أن موضوع الشخصية الجذابة الحكماء على مر العصور
فقد رأو اناسا يخفقون ، بوصفهم أزواجا ، أو اباء ،أو جيران ،أو ذوي اعمال او اصدقاء 00 كما رأوا غيرهم –لا يفوقون الأولين وسامة ولإذكاء – يحققون في ميدان العلاقات الإنسانية نجاحنا عريضا 0 وبعد ذالك ذكر أن الشخصيه الجذاية ترتكز على عدة قواعد أولها التى تمثلت في القول الخالد :
أحب لأخيك ما تحب لنفسك
ولكن ما أسرع ما يعدو عليها النسيان في معترك الحياة ! أم نحن المسلمون نحفظ ونردد حديث الرسول الامين صلى الله عليه وسلم (عن أنس بن مالك رضي الله عنه خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، رواه البخاري و مسلم


ثم ذكر في والقاعده الثانيه الحاجه التقدير
ونتذكر هنا كيف كان نبي الهدى صلوت ربي وسلمه يحترم ويقدر الصغير والكبير
والمراءة والعجوز والضعيف ...

أم القاعده الثالثه فهي أن لا غنى لأحدنا عن الناس فالتعاون ومساعدة الاخرين بنية صافيه وأبتغاء الاجر من الله أمر عظيم يحث عليه الشرع الحكيم ثم ذهب المؤالف يتحدث عن الابتسامة وما لها من تـأثير على الأخرين وأن الابتسامه تأسر لك القلوب , وتسهل لك عملك وتعود بالخير على صحتك। وأرشدنا كيف نتعامل عندم نصا فح الأخرين فقال وأنفث الحرارة في مصافحتك. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : "لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم". وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ثلاثٌ يُصْفِين لك وُدَّ أخيك: أن تسلم عليه إذا لقيته، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب أسمائه إليه

ثم تحدث المؤلف عن أهمية اللباقة وذكر * تسع طرق لاكتساب اللباقة * 1- أجعل ديدنك دائماً أن تروي للآخرين ما يلذ لهم مما سمعت أو قرأت ولا تهمل المجاملات العابرة التي تعبر عن المديح المخلص الصادق। 2-أجتهد في أن تذكر الأسماء والوجوه। 3- إذا وضع الناس ثقتهم فيك , فأنهض بها , ولا تروج شيئاً مما أسروا به إليك , أو من الشائعات التي قد تضر بهم। 4- إلتزم ما أمكنك ضمير المخاطب (أنت) في مناقشاتك وبنمو إهتماماتك بالآخرين. 5- لا تسخر من الآخرين ولا تهزأ بهم بل , على العكس أجعل دأبك أن تشعرهم بأهميتهم. 6- أكتسب المقدره على القول المناسب في الموقف المربك والمراد بهذا أن تمحو الإحساس بالنقص. 7- إذا أتضح لك أنك مخطئ فسلم بذلك , فأفضل الطرق لتصحيح خطأٍ ما أن تعترف به في شجاعة وصراحة. 8- أستمع أكثر مما تتكلم وأبتسم أكثر مما تتجهم. 9- لا تنتحل قط العذر لنفسك قائلاً: (( لم أكن أعرف )). ثم تدث عن ركيزه مهمه من ركاز الشخصيه الجذابه وهي الرحمه وذكر في ذالك أن الرحمه تستلزم منك نسيان لحظات لتصب تفكيرك واهتمامك على الآخرين والرحمة في هذه الأيام شيءٌ نادر ولكن لعلها ليست أندر منها منذ خمسين عاماً. وقالت الآنسة ولوكس – فن. إذ هي تتطلب تضافر القلب والعقل. فالرحمة الحق هي التي أملاها القلب وساندها الذكاء. لذلك: 1-أقرن الرحمة بالعمل. 2-أستخدم الرحمة في الكلمات أيضاً.


هذه الشخصيه الجذا به باأختصار عند جيمس بندر
لكن ماذا عن نحنُ المسلمون هل نطيق تلك النصائح تطبيق من أجل شخصيه جذابه
أم من أجل أن نتخلاق بأخلاق هذا الدين
ونجعل من عادتنا عبدتنا
وفقني الله وإياكم لتباع أمره وهدي نبيه صلوات ربي وسلامه عليه
وفقكم الله











الجمعة، أكتوبر 31، 2008

التنميه والتطوير ... هل للفائده أم لكسب الماده







التنمية والتطويرما هي الا تربية وتدريب وتعلم وتفكر باسرار نفس خلقه الله بين أجسدنا وتربية النفس والرقي بها الى الأفضل يتطبيق تعاليم الأسلام وحفظها من كل ما يسئ ... هناك كتاب جميل أسمه التربية والتعليم معالم وتوجيهات تحدث فيه المؤالف عن التربية وأهميته وأجمل ما استوقفني عندم ذكر إذا لم تربي نفسك من يربيك




لذالك حري ً بنا أن نربي أنفسنا وأن نأخذ باساليب التربية من القران والسنة وتربية النفس والرقي بها الى الأفضل

كنت أتحدث قبل أيام مع شخص متخصص بإحد فروع هذا المجال ..قال لي تأكدي أنا كل أسلوب يناسب في التعامل مع النفس البشرية اكتشفه علماء معاصرين وتحدثُ فيه فهو مذكور في الكتاب والسنة

ولو تأملنا حولنا لوجدنا أنا من أبحر بهذا العلم ولم يربطه بعقيدته وبالكتب والسنة و اكتفاء بدراسات الغربيون سوف تجدين فيه نقص و عوجاج في خلقه وتصرفاته تجدين أن البرمجة لم تضف له شي إلا رماد سوف يزول وتطير به الرياح يوماً ما

وفي الجانب الأخر أولئك العظماء الذين دمجوا دراستهم و أطروحتهم بين الكتب والسنة
أولا ودراسات الغربيون ثانياً سوف نجد التميز و الإبداع واضح في تعاملهم وأعمالهم

وهناك سؤال يتردد في نفسي لماذا يبحث البعض عن تطوير الذات وعن الغوص بهذا الفن وتعليمه و إلقاء الدورات بي مبالغ مرتفعه

هل هو الاستكشاف أم الرقي بأنفسهم وتربيتها ومعرفة أسرارها ونقل هذا الفن إلى المسلمين الاستفادة منه أما تباهي وشهره أم البحث عن عمل وكسب مادي أذا كانت تلك المهارات التى أخذتها لم تستشعرها وتظهر و أضحة في تصرفاتك وأعمالكأم التقليد الأعمى لقد أحببت أن أخوض فيه و حرصت على الالتحاق بدورات البرمجة وكنت اتمنا أن احصل على دبلوم في البرمجة لكن لم قربت أكثر من رواده ومدربيه للأسف زهدت فيه الدبلوم وانخفض مستوى حماسي للحصول على الدبلوم ولم أحرص أبداً على دخوله واكتفيت بقراءة كتاب الأستاذ عبد العزيز الشهراني ومحمد التكريتي
فلنجعل التطوير تهذيب وتربيه وتقويم لسلوكيتنا
ووليكن ما نتعلم واضح على سلوكيتنا ومنهجنا في الحياة وليكن عباده نتقرب إلى الله بها ولا نجعل لتفاخر والتباهي أو مهنه لنكسب منها الماده فقط
وللننقيه من الشؤاب التى تعتريه وللننتقي الجميل والمناسب من هذا الفن والمتوافق مع عقيدتينا (أن ليس كل ذراة الكسجين حولنا نقيه

بل نحمل هم تعلمه لي أخواننا المسلمين ونشر الفائده في كل ميدان ونتحرى المصدقيه قبل البحث عن الماده

دمتم برعاية الله























الثلاثاء، سبتمبر 02، 2008

لكل من يمتلك مؤهبه


بسم الله الرحمن الرحيم
أحببت أن اطرح موضوع عن تنمية الموهبة وأثر ذلك على الفرد

الموهبة :ـ " عُرفت الموهبة أنها ( هبة ) من الله وهي استعدادٌ فطريٌ لدى الفرد ، وقد تكون تلك القدرة موروثة أو مكتسبة سواء أكانت قدرة عقلية أم قدرة بدنية
" تكلم العالم...تايلور( عن الموهبة أن لكل طفل موهبة ولكن هل هذه ا لمواهب مكتشفة أم لا؟؟
والكثير من الأطفال موهوبين ولكن نحن نجبرهم بالمنهج الدراسي وبالتالي لا تظهر الموهبة
فلذلك لابد من مساحة في المناهج الدراسية لاكتشاف الموهبة لدى الأطفال ويقول كذلك الموهبة ليست تحصيلاً دراسياً وأن لكل طفل مواهب معينة غير مكتشفة تؤهله للتفوق في مجالات معينة ويختلف الأطفال فيما لديهم من المواهب وعلى هذا الأساس ينبغي أن تتنوع البرامج الدراسية لكي تتفق التنوع ، انتهى كلامه .. .).
فالقدرة على الإبداع و البراعة في شئٍ معين تكون هبة من الله وتشغل الجزاء الأكبر من التفكير بشكل فطري .ويكون توجه الفرد بمثابة الجبلة والخلقة اتجاه هذا العمل وقد تظهر صفات هذه الموهبة واضح على الفرد . ومن الأفراد من تجد الموهبة تدافع وتريد العيش وصاحبها يهملها ولا يراعيها بسقاية فتموت .
أنا متأكدة أنهُ سيعيش في صراع مع نفسه حتى يجعله ترى الحياة فينتهي الصراع أو تموت هي فيرثيها ..فالموهبة تحتاج من يحوله من طاقه كامنة إلى طاقه حركيه ويكون ذلك باكتشافه وصقلها فالأصل أن كل إنسان لديه قدرات للقيام بشي معين وفي كل شخص موهبة ولا تنحصر الموهبة فالرسم والخط أو الالقاء وغيرها وإنما تكون الموهبة في إيجاد وإتقان إي عمل فهناك من يكون بارع في أعمال ميكانيكية ومبتكر فيها، وهناك من تكون مبدعةً في الطهي ولديه توجه واهتمام وقوة ملاحظه في ذلك منذ الصغر وهناك من يبرع في إيجاد حلول سريعة للمشاكل ،
وهناك من يكون سريع البديهة في فهم المسائل الفقهية وقد يكون الشخص موهوب في إيجاد مهارات العلاقات الاجتماعية فتؤهله هذه الموهبة إلى العمل في العلاقات العامة أو التسويق وغير ذلك من المواهب التي لاتكون واضحة لعامة الناس ، فالموهبة لا تنحصر في المناهج الدراسية والعمال الحر فيه .................هناك أشخص لا تكون موهبتهم محسوسة ومتضحة للعامة كما ذكرنا سابقاً فتجده يقول لا أمتلك موهبة ولكن في الحقيقة أن كل شخص رزقه الله البر عه في شي معين فكيف لنا أن نكتشف مواهبنا و نغوص في أعماقنا ونجد أسرار ذاتنا التي جعله الله فينا حتى نعمر الأرض ونوجهها بطريقه تخدمنا وننفع بها من حولنا ونكون خلفاء الله في أرضه كما أمراً (فإن لم تزد إلى الحياة شيئاً فأنت زيادة عليها(العلم بالتعلم ( نستطيع أن نتعلم ما نريد ، وسوف نتقن مع الممارسة ولكن تأكدوا إننا لن نصل إلى إبداع الموهوبين بالفطرة ..




ما هي الطرق التي تساعدنا لي انتشال الموهبة من الضياع ؟؟
يجب على المجتمع أعضاء وجماعات أن يدعموا الموهوب بدون انتظار مقابل من الموهوب

إلى كل من يمتلك موهبة
أصنع جهاز داخلك يشعرك بالإيجابية والتفاؤل دائماً ويعطيك أمل في الحياة كل يوم ولا تبقى تنتظر دعم من الخارج دائما . * تأكد أن من المستحيل أن نفشل طالما نتعلم من تجاربنا و أخطائنا .* أن الله خلقنا بقدرات ومهارات تتفاوت من شخص لأخر فلا تقل أريد أن أكون مثل فلان وابحث عن الجمال والجوهر الموجود في داخلك و أيقظه فالله خلقك لتكون أنت فلا تكون فلان. * إذا فشلت لا تيأس واصنع من فشلك طريق لنجاحك .
* أنت مؤمن إذاً أنت قوي واجه كل صعوبة تواجهك بعزيمة وإصرار و ردد دائما (المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف ) ..
* تأكدوا أن الطريق الصعب الذي قد تجدونه في اكتشاف مواهبكموصقلها أسهل بكثير من أن تكونُ في صراع معه دخل ذواتكم .
* أن مواهبكم وقدراتكم التي أوجده الله فيكم مثل الغرس في الأرضتحتاج إلي سقاية وعناية وإلا ....................
* تأكد إن من السباب السعادة تحقيق الذات وتنمية القدرات التيرزقنا الله إياها والعمل والعطاء لمن حولنا .*ابحث عن الناجحين حولك واقرأ سيرهم ، تأكد أنهم قهرُ الفشل وصنعوا النجاح أدركوا أين مواهبهم فصقلوها ولمعوها و صنعوا منه طريق لنجاح وتحقيق الذات وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء .دائما أجعل الله عونا لك و اسأله التوفيق والنجاح
والله يرعاكم

الاثنين، أغسطس 25، 2008



قد نجد في حواراتنا و أحاديثنا وفي تعاملنا مع والدينا وأخواننا ومن نخالطهم بشكل عام من ينتقدك

على سمة في شخصيتك أو هواية تمارسها لم يذمها الشرع أو تخالف

القيم لكنها لم تعجبه (أعني المنتقد ) أو تجده ينتقص سلوكياتك وتصرفاتك

ويعمل على تعديلها وإرشادك وإبداء الملاحظات و طوال الوقت تجده لم فعلت كذا لمِ لم تفعل ذلك
ولم قلت كذا لِم لم تقل كذا و عندما تتأمل تصرفاتك وتبحث عن الخطأ لتعمل على تصحيحه وتقويم نفسك تجد أنك لم تصب ذنباً ولم تفعل عيباً أو ما يخالف المروءة فتتسائل إذا لماذا وجدت منه ذلك الانتقاد والتوجيه ؟؟؟
لأنك لم تفعل ما يريد ولم تتحدث ما يريد ..
إذاً أن من الجميل أن نتقبل من حولنا بما فيهم من صفات سواءً وافقت ذوقنا أو لم توافق
ولنجعل جل تركيزنا على ما لديهم من صفات ومميزات جيدة .. ولنغض الطرف عن مالا يعجبنا
لنجدد بناء جسور الألفة بينا وبينهم .
لنحاول خلق جو من الاتصال ومحاولات كسب ودهم . والنتقان فن التواصل مع الاخرين
لنتعلم كيف نشارك من حولنا مواهبهم وهوياتهم وإن كنا لا نمارسها .
والنتقبل كل من حولنا بما فيهم من جميل ولنغض الطرف عن القبيح الذي لا يذكر
ونساعدهم على الرقي بذواتهم .

حفظكم الله






الجمعة، أغسطس 15، 2008

لنتصادق مع ضغوط الحيا ة

بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى(لقد خلقنا الإنسان في كبد) المسلم العاقل يعلم أن الدنيا جبلت على المصائب، وضغوط الحياة هي ملح الحياة
وقد أبالغ أن قلت هي جوهر الحياة وأنها السبب الحقيقي
في أن تذوق طعم الرحه بعدالتعب فلو أدرك النعيم بنعيم لبقيت الحياة بلا طعم
ولكن الذي يجب تعلمه ليس التخلص من الضغوط أنما كيفية مواجهته والاستفادة منه حتى تكن في حصيلة تجاربنا.
وهذي بعض من أهم الطرق والأساليب لمواجه ضغوط الحياة .أتمنا أن تستفيدو منها
1-ابتعد عن القلق وأتوكل على الله وتسليم الأمر له.. الرضا بقضاء لله وقدرة وأن يعمل بقوله تعالى(فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرً
ا2- كن مطمنا فالله رضي لك الإسلام دين . ولتعلم أن ما أصابنا لم يكن ليخطنا وما أخطانا لم يكن ليصيبنا . 3-الصبر عند المشكلة واعلم أن مع العسر يسرا.
4- إلا بتعاد عن الغضب والعمل بوصية الرسول الله صلى الله عليه وسلم عند الغضب.
عند حدوث المشكلة يجب أن نتذكر من مصائبهم أعظم من مصيبتنا.
من الطرق التي تساعد في تخفيف الضغط لنفسي عند وقوع المشكلة
• الرفق ولين في حل المشكلة.
• بشرو لا تنفرو• التبسم عند حدوث المشكلة و الاستغفار.
• الابتعاد عن كثرة التأنيب والتوبيخ عند حدوثا أي خطاء سوء كان صغيرا أو كبيرا وذلك بتباع هدي محمد صلى الله عليه وسلم في تعامله مع انس بن مالك رضي الله عنه
سبحان الله وبحمده

الجمعة، يوليو 11، 2008

زامر الحي لا يطرب***

بسم الله الرحمن الرحيم
يوجد قريب منك مِن والديك وأخوانك أو أخواتك أو من الأحبه والأقــــارب
من هم شموسً وأقمار للحياة تجد في كلامهم البلسم وفي أحديثهم سلوى لكل
هم وفي رأيهم الحكمة و في أفعالهم القدوة تلقاه يساعد هذا ويفرج كرب الأخر وأعمال الخير
لا تقف وخدمته للا خرين لا تنتهي وفي ظل ذلك ومع هذا وذاك نجد حوله من أهله
محتاج لي أمثاله ولم يستفد منه أو أن صاحب الحاجه لم يسمع منه والىنصحه
.......................................
سؤال
.لماذ يخدم الناس وينسى أقرب الناس له!!!!
أم زامر الحي لا يطربنا؟؟؟؟
أم نحنُ نخجل بطرح مشاكلنا لمن هو قريب منا ويعرفنا
وسوف نقابله كل يوم وكل دقيقه فيكون الأمر محرج لنا

الأحد، نوفمبر 30، 2008

بسم الله الرحمن الرحيم




طريق الشخصيه الجذابة



كتاب طريقك لشخصيه الجذابة أحدى الكتب التى قرائتها مختص بتطوير الذات تأليف جيمس بندر هذا الكتاب يتناول الكثير من مكارم الأخلاق التى حثنا عليه الدين الاسلامي بقالب جميل وممتع استمتعت بذالك جداً لكن ما أحزنني أني أشعر وأن بضا عتنا ردت علينا
أتصفح هذا الكتاب وكاني اقراء تطبيق عملي للأ يات القرانيه و للأ حديث النبويه
ذكر المؤالف في مقدمة كتابه أن موضوع الشخصية الجذابة الحكماء على مر العصور
فقد رأو اناسا يخفقون ، بوصفهم أزواجا ، أو اباء ،أو جيران ،أو ذوي اعمال او اصدقاء 00 كما رأوا غيرهم –لا يفوقون الأولين وسامة ولإذكاء – يحققون في ميدان العلاقات الإنسانية نجاحنا عريضا 0 وبعد ذالك ذكر أن الشخصيه الجذاية ترتكز على عدة قواعد أولها التى تمثلت في القول الخالد :
أحب لأخيك ما تحب لنفسك
ولكن ما أسرع ما يعدو عليها النسيان في معترك الحياة ! أم نحن المسلمون نحفظ ونردد حديث الرسول الامين صلى الله عليه وسلم (عن أنس بن مالك رضي الله عنه خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، رواه البخاري و مسلم


ثم ذكر في والقاعده الثانيه الحاجه التقدير
ونتذكر هنا كيف كان نبي الهدى صلوت ربي وسلمه يحترم ويقدر الصغير والكبير
والمراءة والعجوز والضعيف ...

أم القاعده الثالثه فهي أن لا غنى لأحدنا عن الناس فالتعاون ومساعدة الاخرين بنية صافيه وأبتغاء الاجر من الله أمر عظيم يحث عليه الشرع الحكيم ثم ذهب المؤالف يتحدث عن الابتسامة وما لها من تـأثير على الأخرين وأن الابتسامه تأسر لك القلوب , وتسهل لك عملك وتعود بالخير على صحتك। وأرشدنا كيف نتعامل عندم نصا فح الأخرين فقال وأنفث الحرارة في مصافحتك. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : "لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم". وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ثلاثٌ يُصْفِين لك وُدَّ أخيك: أن تسلم عليه إذا لقيته، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب أسمائه إليه

ثم تحدث المؤلف عن أهمية اللباقة وذكر * تسع طرق لاكتساب اللباقة * 1- أجعل ديدنك دائماً أن تروي للآخرين ما يلذ لهم مما سمعت أو قرأت ولا تهمل المجاملات العابرة التي تعبر عن المديح المخلص الصادق। 2-أجتهد في أن تذكر الأسماء والوجوه। 3- إذا وضع الناس ثقتهم فيك , فأنهض بها , ولا تروج شيئاً مما أسروا به إليك , أو من الشائعات التي قد تضر بهم। 4- إلتزم ما أمكنك ضمير المخاطب (أنت) في مناقشاتك وبنمو إهتماماتك بالآخرين. 5- لا تسخر من الآخرين ولا تهزأ بهم بل , على العكس أجعل دأبك أن تشعرهم بأهميتهم. 6- أكتسب المقدره على القول المناسب في الموقف المربك والمراد بهذا أن تمحو الإحساس بالنقص. 7- إذا أتضح لك أنك مخطئ فسلم بذلك , فأفضل الطرق لتصحيح خطأٍ ما أن تعترف به في شجاعة وصراحة. 8- أستمع أكثر مما تتكلم وأبتسم أكثر مما تتجهم. 9- لا تنتحل قط العذر لنفسك قائلاً: (( لم أكن أعرف )). ثم تدث عن ركيزه مهمه من ركاز الشخصيه الجذابه وهي الرحمه وذكر في ذالك أن الرحمه تستلزم منك نسيان لحظات لتصب تفكيرك واهتمامك على الآخرين والرحمة في هذه الأيام شيءٌ نادر ولكن لعلها ليست أندر منها منذ خمسين عاماً. وقالت الآنسة ولوكس – فن. إذ هي تتطلب تضافر القلب والعقل. فالرحمة الحق هي التي أملاها القلب وساندها الذكاء. لذلك: 1-أقرن الرحمة بالعمل. 2-أستخدم الرحمة في الكلمات أيضاً.


هذه الشخصيه الجذا به باأختصار عند جيمس بندر
لكن ماذا عن نحنُ المسلمون هل نطيق تلك النصائح تطبيق من أجل شخصيه جذابه
أم من أجل أن نتخلاق بأخلاق هذا الدين
ونجعل من عادتنا عبدتنا
وفقني الله وإياكم لتباع أمره وهدي نبيه صلوات ربي وسلامه عليه
وفقكم الله











الجمعة، أكتوبر 31، 2008

التنميه والتطوير ... هل للفائده أم لكسب الماده







التنمية والتطويرما هي الا تربية وتدريب وتعلم وتفكر باسرار نفس خلقه الله بين أجسدنا وتربية النفس والرقي بها الى الأفضل يتطبيق تعاليم الأسلام وحفظها من كل ما يسئ ... هناك كتاب جميل أسمه التربية والتعليم معالم وتوجيهات تحدث فيه المؤالف عن التربية وأهميته وأجمل ما استوقفني عندم ذكر إذا لم تربي نفسك من يربيك




لذالك حري ً بنا أن نربي أنفسنا وأن نأخذ باساليب التربية من القران والسنة وتربية النفس والرقي بها الى الأفضل

كنت أتحدث قبل أيام مع شخص متخصص بإحد فروع هذا المجال ..قال لي تأكدي أنا كل أسلوب يناسب في التعامل مع النفس البشرية اكتشفه علماء معاصرين وتحدثُ فيه فهو مذكور في الكتاب والسنة

ولو تأملنا حولنا لوجدنا أنا من أبحر بهذا العلم ولم يربطه بعقيدته وبالكتب والسنة و اكتفاء بدراسات الغربيون سوف تجدين فيه نقص و عوجاج في خلقه وتصرفاته تجدين أن البرمجة لم تضف له شي إلا رماد سوف يزول وتطير به الرياح يوماً ما

وفي الجانب الأخر أولئك العظماء الذين دمجوا دراستهم و أطروحتهم بين الكتب والسنة
أولا ودراسات الغربيون ثانياً سوف نجد التميز و الإبداع واضح في تعاملهم وأعمالهم

وهناك سؤال يتردد في نفسي لماذا يبحث البعض عن تطوير الذات وعن الغوص بهذا الفن وتعليمه و إلقاء الدورات بي مبالغ مرتفعه

هل هو الاستكشاف أم الرقي بأنفسهم وتربيتها ومعرفة أسرارها ونقل هذا الفن إلى المسلمين الاستفادة منه أما تباهي وشهره أم البحث عن عمل وكسب مادي أذا كانت تلك المهارات التى أخذتها لم تستشعرها وتظهر و أضحة في تصرفاتك وأعمالكأم التقليد الأعمى لقد أحببت أن أخوض فيه و حرصت على الالتحاق بدورات البرمجة وكنت اتمنا أن احصل على دبلوم في البرمجة لكن لم قربت أكثر من رواده ومدربيه للأسف زهدت فيه الدبلوم وانخفض مستوى حماسي للحصول على الدبلوم ولم أحرص أبداً على دخوله واكتفيت بقراءة كتاب الأستاذ عبد العزيز الشهراني ومحمد التكريتي
فلنجعل التطوير تهذيب وتربيه وتقويم لسلوكيتنا
ووليكن ما نتعلم واضح على سلوكيتنا ومنهجنا في الحياة وليكن عباده نتقرب إلى الله بها ولا نجعل لتفاخر والتباهي أو مهنه لنكسب منها الماده فقط
وللننقيه من الشؤاب التى تعتريه وللننتقي الجميل والمناسب من هذا الفن والمتوافق مع عقيدتينا (أن ليس كل ذراة الكسجين حولنا نقيه

بل نحمل هم تعلمه لي أخواننا المسلمين ونشر الفائده في كل ميدان ونتحرى المصدقيه قبل البحث عن الماده

دمتم برعاية الله























الثلاثاء، سبتمبر 02، 2008

لكل من يمتلك مؤهبه


بسم الله الرحمن الرحيم
أحببت أن اطرح موضوع عن تنمية الموهبة وأثر ذلك على الفرد

الموهبة :ـ " عُرفت الموهبة أنها ( هبة ) من الله وهي استعدادٌ فطريٌ لدى الفرد ، وقد تكون تلك القدرة موروثة أو مكتسبة سواء أكانت قدرة عقلية أم قدرة بدنية
" تكلم العالم...تايلور( عن الموهبة أن لكل طفل موهبة ولكن هل هذه ا لمواهب مكتشفة أم لا؟؟
والكثير من الأطفال موهوبين ولكن نحن نجبرهم بالمنهج الدراسي وبالتالي لا تظهر الموهبة
فلذلك لابد من مساحة في المناهج الدراسية لاكتشاف الموهبة لدى الأطفال ويقول كذلك الموهبة ليست تحصيلاً دراسياً وأن لكل طفل مواهب معينة غير مكتشفة تؤهله للتفوق في مجالات معينة ويختلف الأطفال فيما لديهم من المواهب وعلى هذا الأساس ينبغي أن تتنوع البرامج الدراسية لكي تتفق التنوع ، انتهى كلامه .. .).
فالقدرة على الإبداع و البراعة في شئٍ معين تكون هبة من الله وتشغل الجزاء الأكبر من التفكير بشكل فطري .ويكون توجه الفرد بمثابة الجبلة والخلقة اتجاه هذا العمل وقد تظهر صفات هذه الموهبة واضح على الفرد . ومن الأفراد من تجد الموهبة تدافع وتريد العيش وصاحبها يهملها ولا يراعيها بسقاية فتموت .
أنا متأكدة أنهُ سيعيش في صراع مع نفسه حتى يجعله ترى الحياة فينتهي الصراع أو تموت هي فيرثيها ..فالموهبة تحتاج من يحوله من طاقه كامنة إلى طاقه حركيه ويكون ذلك باكتشافه وصقلها فالأصل أن كل إنسان لديه قدرات للقيام بشي معين وفي كل شخص موهبة ولا تنحصر الموهبة فالرسم والخط أو الالقاء وغيرها وإنما تكون الموهبة في إيجاد وإتقان إي عمل فهناك من يكون بارع في أعمال ميكانيكية ومبتكر فيها، وهناك من تكون مبدعةً في الطهي ولديه توجه واهتمام وقوة ملاحظه في ذلك منذ الصغر وهناك من يبرع في إيجاد حلول سريعة للمشاكل ،
وهناك من يكون سريع البديهة في فهم المسائل الفقهية وقد يكون الشخص موهوب في إيجاد مهارات العلاقات الاجتماعية فتؤهله هذه الموهبة إلى العمل في العلاقات العامة أو التسويق وغير ذلك من المواهب التي لاتكون واضحة لعامة الناس ، فالموهبة لا تنحصر في المناهج الدراسية والعمال الحر فيه .................هناك أشخص لا تكون موهبتهم محسوسة ومتضحة للعامة كما ذكرنا سابقاً فتجده يقول لا أمتلك موهبة ولكن في الحقيقة أن كل شخص رزقه الله البر عه في شي معين فكيف لنا أن نكتشف مواهبنا و نغوص في أعماقنا ونجد أسرار ذاتنا التي جعله الله فينا حتى نعمر الأرض ونوجهها بطريقه تخدمنا وننفع بها من حولنا ونكون خلفاء الله في أرضه كما أمراً (فإن لم تزد إلى الحياة شيئاً فأنت زيادة عليها(العلم بالتعلم ( نستطيع أن نتعلم ما نريد ، وسوف نتقن مع الممارسة ولكن تأكدوا إننا لن نصل إلى إبداع الموهوبين بالفطرة ..




ما هي الطرق التي تساعدنا لي انتشال الموهبة من الضياع ؟؟
يجب على المجتمع أعضاء وجماعات أن يدعموا الموهوب بدون انتظار مقابل من الموهوب

إلى كل من يمتلك موهبة
أصنع جهاز داخلك يشعرك بالإيجابية والتفاؤل دائماً ويعطيك أمل في الحياة كل يوم ولا تبقى تنتظر دعم من الخارج دائما . * تأكد أن من المستحيل أن نفشل طالما نتعلم من تجاربنا و أخطائنا .* أن الله خلقنا بقدرات ومهارات تتفاوت من شخص لأخر فلا تقل أريد أن أكون مثل فلان وابحث عن الجمال والجوهر الموجود في داخلك و أيقظه فالله خلقك لتكون أنت فلا تكون فلان. * إذا فشلت لا تيأس واصنع من فشلك طريق لنجاحك .
* أنت مؤمن إذاً أنت قوي واجه كل صعوبة تواجهك بعزيمة وإصرار و ردد دائما (المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف ) ..
* تأكدوا أن الطريق الصعب الذي قد تجدونه في اكتشاف مواهبكموصقلها أسهل بكثير من أن تكونُ في صراع معه دخل ذواتكم .
* أن مواهبكم وقدراتكم التي أوجده الله فيكم مثل الغرس في الأرضتحتاج إلي سقاية وعناية وإلا ....................
* تأكد إن من السباب السعادة تحقيق الذات وتنمية القدرات التيرزقنا الله إياها والعمل والعطاء لمن حولنا .*ابحث عن الناجحين حولك واقرأ سيرهم ، تأكد أنهم قهرُ الفشل وصنعوا النجاح أدركوا أين مواهبهم فصقلوها ولمعوها و صنعوا منه طريق لنجاح وتحقيق الذات وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء .دائما أجعل الله عونا لك و اسأله التوفيق والنجاح
والله يرعاكم

الاثنين، أغسطس 25، 2008



قد نجد في حواراتنا و أحاديثنا وفي تعاملنا مع والدينا وأخواننا ومن نخالطهم بشكل عام من ينتقدك

على سمة في شخصيتك أو هواية تمارسها لم يذمها الشرع أو تخالف

القيم لكنها لم تعجبه (أعني المنتقد ) أو تجده ينتقص سلوكياتك وتصرفاتك

ويعمل على تعديلها وإرشادك وإبداء الملاحظات و طوال الوقت تجده لم فعلت كذا لمِ لم تفعل ذلك
ولم قلت كذا لِم لم تقل كذا و عندما تتأمل تصرفاتك وتبحث عن الخطأ لتعمل على تصحيحه وتقويم نفسك تجد أنك لم تصب ذنباً ولم تفعل عيباً أو ما يخالف المروءة فتتسائل إذا لماذا وجدت منه ذلك الانتقاد والتوجيه ؟؟؟
لأنك لم تفعل ما يريد ولم تتحدث ما يريد ..
إذاً أن من الجميل أن نتقبل من حولنا بما فيهم من صفات سواءً وافقت ذوقنا أو لم توافق
ولنجعل جل تركيزنا على ما لديهم من صفات ومميزات جيدة .. ولنغض الطرف عن مالا يعجبنا
لنجدد بناء جسور الألفة بينا وبينهم .
لنحاول خلق جو من الاتصال ومحاولات كسب ودهم . والنتقان فن التواصل مع الاخرين
لنتعلم كيف نشارك من حولنا مواهبهم وهوياتهم وإن كنا لا نمارسها .
والنتقبل كل من حولنا بما فيهم من جميل ولنغض الطرف عن القبيح الذي لا يذكر
ونساعدهم على الرقي بذواتهم .

حفظكم الله






الجمعة، أغسطس 15، 2008

لنتصادق مع ضغوط الحيا ة

بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى(لقد خلقنا الإنسان في كبد) المسلم العاقل يعلم أن الدنيا جبلت على المصائب، وضغوط الحياة هي ملح الحياة
وقد أبالغ أن قلت هي جوهر الحياة وأنها السبب الحقيقي
في أن تذوق طعم الرحه بعدالتعب فلو أدرك النعيم بنعيم لبقيت الحياة بلا طعم
ولكن الذي يجب تعلمه ليس التخلص من الضغوط أنما كيفية مواجهته والاستفادة منه حتى تكن في حصيلة تجاربنا.
وهذي بعض من أهم الطرق والأساليب لمواجه ضغوط الحياة .أتمنا أن تستفيدو منها
1-ابتعد عن القلق وأتوكل على الله وتسليم الأمر له.. الرضا بقضاء لله وقدرة وأن يعمل بقوله تعالى(فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرً
ا2- كن مطمنا فالله رضي لك الإسلام دين . ولتعلم أن ما أصابنا لم يكن ليخطنا وما أخطانا لم يكن ليصيبنا . 3-الصبر عند المشكلة واعلم أن مع العسر يسرا.
4- إلا بتعاد عن الغضب والعمل بوصية الرسول الله صلى الله عليه وسلم عند الغضب.
عند حدوث المشكلة يجب أن نتذكر من مصائبهم أعظم من مصيبتنا.
من الطرق التي تساعد في تخفيف الضغط لنفسي عند وقوع المشكلة
• الرفق ولين في حل المشكلة.
• بشرو لا تنفرو• التبسم عند حدوث المشكلة و الاستغفار.
• الابتعاد عن كثرة التأنيب والتوبيخ عند حدوثا أي خطاء سوء كان صغيرا أو كبيرا وذلك بتباع هدي محمد صلى الله عليه وسلم في تعامله مع انس بن مالك رضي الله عنه
سبحان الله وبحمده

الجمعة، يوليو 11، 2008

زامر الحي لا يطرب***

بسم الله الرحمن الرحيم
يوجد قريب منك مِن والديك وأخوانك أو أخواتك أو من الأحبه والأقــــارب
من هم شموسً وأقمار للحياة تجد في كلامهم البلسم وفي أحديثهم سلوى لكل
هم وفي رأيهم الحكمة و في أفعالهم القدوة تلقاه يساعد هذا ويفرج كرب الأخر وأعمال الخير
لا تقف وخدمته للا خرين لا تنتهي وفي ظل ذلك ومع هذا وذاك نجد حوله من أهله
محتاج لي أمثاله ولم يستفد منه أو أن صاحب الحاجه لم يسمع منه والىنصحه
.......................................
سؤال
.لماذ يخدم الناس وينسى أقرب الناس له!!!!
أم زامر الحي لا يطربنا؟؟؟؟
أم نحنُ نخجل بطرح مشاكلنا لمن هو قريب منا ويعرفنا
وسوف نقابله كل يوم وكل دقيقه فيكون الأمر محرج لنا